/* Milonic DHTML Website Navigation Menu - Version 5, license number 187760 Written by Andy Woolley - Copyright 2003 (c) Milonic Solutions Limited. All Rights Reserved. Please visit http://www.milonic.com for more information.. */

 

 

بحث

 

 

 

עברית

 
 

English

 
 

البدائل


صفحة الحقائق

 

 

 
 

لمحة عامة

الفراء

الجلود

جلد الزواحف

الصوف

الزغب و الريش

الحرير

خرافة المنتج الثانوي

البدائل

 

 


 

إنضموا إلى "حي"
أو تبرعوا

 

كانت المنسوجات و الألياف الحيوانية مركزا في إقتصاد العالم القديم (شمال أفريقيا، دول البحر المتوسط، غرب أسيا، و الشرق الأقصى). بالإضافة إلى منسوجات الفراء، التي شكلت التدعيم المالي للبنية الأساسية على مدار الثلاثمائة عام الماصيين، في بلاد العالم الجديد (كندا، الولايات المتحدة، أستراليا، و نيوزيلاندا)، و مع زيادة سكان العالم، قد تضخم الطلب بشكل هائل مما أدى إلى وجود قطعان أكبر و إستغلال أعظم للحيوانات، و في الأسواق الدولية النامية، تقود المنافسة إلى إقلال التكاليف، و زيادة الأرباح في الصناعة، التي هي دائما على حساب الحيوانات الضحايا.

 

لكن اليوم لا مبرر لإستخدام منتجات الحيوانات من أجل الملابس أو المنسوجات الأخرى، فإن البدائل النباتية، أو الكيماوية هي خالية من العنف، و لا تستغل الحيوانات، و يمكن السيطرة على تأثيرها على البئة، إن أول منتج من الألياف الصناعية (ريون) قد تم عرضه عام 1891، و منذ ذلك الحين، تم تطوير العديد من المنتجات الصناعية، و هي الآن شائعة في الأسواق، و يحاكي الجيل الجديد من المنسوجات بشكل مزهل كل من الحرير، الجلد، و الفراء، و يستخدم في صناعة الملابس حول العالم، و التعديل المستمر في الصناعات و طرق التصنيع، و الإشراف العالمي و الحكومي، يسيطر على تأثيرات المنسوجات الكيميائية لسلامة العاملين و العامة، و هذا يسهل بكثير تحقيقه، عن الإقلال من الدمار الذي تتسبب فيه صناعات الجلود، الفراء، و الصوف.

 

البدائل المتاحة للمنسوجات المشتقة من الحيوانات

ألياف نباتية   ألياف كيميائية
الموز   الأكيليريك
الذرة   دكرون
القطن   النايلون
القنب الهندي   أورلون
الكتان   بولي أميد
القراص   البوليستر
الرايون   بولي إيثلين
السيزال   بولي بروبيلين

 

 

في عام 1951، من الأدب البريطاني، في فيلم الرجل ذو السترة البيضاء، وصفت المواجهة بين التغيير الكبير في الصناعة و و الحفاظ على الوضع الحالي، عندما ينتج المخترع (أليك جونيس) نسيج صناعي لا يفنى و لا يتسخ تأوهت إمرأة تعمل بغسل الملابس "ماذا سأغسل في وقت الغسيل عندما لا يكون هناك غسيل؟"

 

و على عكس شخصيات هذا الفيلم، نحن نستطيع أن نواجه تحدي تبني حلولا جديدة حتى نستط يع أن نصنع إختلافا حقيقيا من أجل جميع الحيوانات.

 

أعلى الصفحة