|
 |
|
|
الخطوات الأخيرة قبل الموت |
|
|
|
|
يركز الإعلام البريطاني على وجه من أوجه صناعة السباقات، الذي قلما ما وضعه
مشجعي السباقات و العامة في الإعتبار، و هو ذبح خيل السباقات.
في 2007، قامت مؤسسة معونة الحيوانات
Animal Aid و هي مؤسسة في المملكة
المتحدة، بنشر فيلم تسجيلي تم تصويره سريا في أحد المجازر الإنجليزية، و تم نشر
خبر هذا الفيلم في الصحف الإنجليزية.
معونة الحيوان
18 سبتمبر
2007
البريد اليومي 19 سبتمبر
2007
مقالات أخرى تشير أيضا إلى هذه المأساة في إنجلترا و أماكن أخرى.
أخبار سيدني الصباحية
(سيدني مورنينج هيلارد)
3
فبراير 2008
جريدة الحارس/ الملاحظ
1 أكتوبر
2006
أول تعليق 19 يوليو
2006
أيضا قد نظر أعضاء البرلمان البريطاني في هذه المشكلة:
أنظمة جوازات سفر الخيل لعام
2003
إقرأ عن ذبح الخيول الأمريكية
إقرأ عن "السر الصغير البغيض" عن السباقات الأمريكية
— صغير الفرس
من جريدة معونة الحيوان:
الفيلم الذي تم تصويره سرا في أحد المجازر الإنجليزية...أحصنة تتمتع بصحة
جدة و تذبح من أجل تصدير لحومها.
عن معونة الحيوان اليوم (الخميس 20
سبتمبر 2007) نشر فيلم تسجيلي سري
مصور في مجزر إنجليزي، يظهر الأمهار الصغار المستبعدة من ركوب الأطفال و خيول
السباقات الغير مربحة و هي تقتل برصاص من بندقية ثم تقطع لحومها من أجل غذاء
البشر.
تم التسجيل الشهر الماضي في مجزر في تونتون، فيلم يظهر سلسلة من قتل خيول تبدو
بصحة جيدة، بإستثناء فرس واحدة كانت تعاني من إصابة شديدة التي تم إحضارها
لمصنع القتل هذا مساء يوم الرابع عشر من أغسطس، و بعد تأخر دام طويلا، تم إطلاق
النار عليها أخيرا بينما ترقد في الفناء....
حوالي 20 حصان مما يقرب من
50 حصان من اللذين تم تصويرهم خلال
يومين و ليلة فقط كانت من الخيول الأصيلة (الخيول التي تنتج من أجل
السباقات).
(ملحوظة تقول هيئة البيئة و الغذاء و شئون الريف البريطانية
Defra, UK أنه في تونتون و شيشير في إنجلترا
تقتل ما بين 6 إلى
10 ألاف من الأحصنة كل عام لتصدير
لحومها خارج البلاد.)
يقول مدير معونة الحيوان أندرو تيلر:
إن المشكلة الأساسية في عمق فضيحة ذبح الخيول التي لم نكشفها بعد، هي أن هذه
الخيول قد تم تناسلها بكثرة و بشكل زائد عن الحاجة، و يتم إنتاجها لأغراض
تجارية بواسطة صناعة خيول السباقات المهجنة الأصيلة و أسواق الحيوانات الأليفة
و تجارة المهر، و عندما يصبح الحيوان بلا فائدة، عادة ما يتم التخلص منه، و هذا
هو مصير الآلاف من الأحصنة و المهر السليمة كل عام".
إقرأ المقال كاملا من موقع معونة الحيوان (بالإنجليزية)
إقرأ المقال كاملا ملف PDF (بالإنجليزية)
شاهد
الافلام و الصور
من جريدة البريد اليومي:
تهجر المهر بعد تخلي الأطفال البريطانيون عنها، و ترسل إلى فرنسا كلحوم
أحصنة.
يقوم ذابح الأحصنة بسرعة و بلا توازن بتصويب بندقية نحو رأس مهر رمادي صغير
و خلال ثواني يدوي صوت الرصاصة، و يسقط المهر على الأرض ثم يسحب إلى خط
الإنتاج.
هذه هي حقيقة ذبح و جزارة آلاف المهر الغير مرغوب فيها و أحصنة السباقات في
المجازر البريطانية....
و ما يتبقى من هذا المهر، مثله مثل كل اللحوم التي تمر بمجزر بوتر في تونتون
سومرست، كل عام سترسل إلى فرنسا حيث أنه لا يقبل البريطانيون على لحوم الأحصنة....
يظهر تقريرها السنوي الأخير تورطها في "الموت الرحيم الإنتقائي، و تصدير لحوم
الأحصة"....
تقول هيئة الغذاء و المزارع Defra أنه في
مجازر تونتون و شيشير تقتل 6000 إلى
10000 من الأحصنة كل عام من أجل
تصدير لحومها للخارج.
يقول مدير معةونة الحيوان أندرو تيلر: "ما يشترك فيه جميع أصحاب الخيول
السابقين هو الإستخدام المؤقت لحيواناتهم، و يشعرون أن مسئوليتهم قد إنتهت
بمجرد أن يصبح حصانهم أو مهرهم بلا فائدة لهم.
إقرأ المقال كاملا كملف PDF (باللغة
الإنجليزية). جميع حقوق الطبع محفوظة © Associated
Newspapers Ltd
من جريدة أخبار سيدني الصباحية (أستراليا) خيول السباقات للعشاء
يتنتهي الحال بخيل السباقات على أطباق العشاء في البلاد البعيدة، حيث تزدهر
تجارة لحوم الأحصنة المروعة.
"تستطيع فعليا أن ترى حصان سبق يركض في مدينة رانويك الإسترالية يوم الأحد،
و في الأسبوع التالي يكون في طريقه لطاولة العشاء في اليابان" مقولة للورا
ستويكوس ناشطة الرفق بالخيول.
من بين 17000 من خيول السباقات
المهجنة الأصيلة التي ولدت العام الماضي، قد ينجح فقط حوال ثلثي هذا العدد في
دخول حلقات السباقات.
و من هؤلاء من يصاب أو لا يركض بسرعة كافية بحيث لا يصل إلي سباقات القمة سوى
1 أو
3 بالمائة من هذا العدد.
كما هو الحال مع الماشية و الحيوانات الأخرى، فإن اللحوم الأكثر طلبا هي لحوم
الحيوانات الأصغر سنا، و التي كانت في حالة جيدة و بها الكثير من العضلات ذات
الجودة العالية، و هذا يعني الخيول الهجينة الأصلية الصغيرة.
تقول إيفا بريمان الطبيبة البيطرية في كوين لاند أن الخيول الضغيرة تقتل و هي
في ريعانها من أجل الإستهلاك الآدمي.
"...لا بد أن نشير بإصبع الإتهام بكل حزم نحو صناعة سباقات الخيل، التي تتخلص
من خيول السباقات الهجينة الأصيلة، التي مازالت في ريعان شبابها، بلا أي طريق
آخر سوى مجازر لحوم الأحصنة" قالت د. بريمان.
هناك مجموعة واحدة فقط من ناشطي الرفق بالخيول في أستراليا، و هي مؤسسة سيدار
سبرينجز التي تنقذ الخيول المهجنة الأصيلة من طريقها إلى المجازر.
قالت السيدة ستيوكوس من مؤسسة سيدار سبرينجز "إن معاملة الخيول المستبعدة كانت
مروعة، فهي تشتم رائحة دماء بعضها، و يقتل الواحد تلو الآخر أمام أعين بعضها
البعض"
"ينزعج الناس عندما يروا خيل من خيول السباقات مصابا في حلقة السباق و يجب
أن تطلق عليه النار، لكن لكل واحد من هذه الخيول هناك الآلاف من قبله لم يصلوا
حتى هذه اللحظة داخل السباقات...."
"إن صناعة سباقات الخيول حقا تدير ظهرها و تتجاهل ما يحدث للأحصنة داخلها".
إقرأ المقال كاملا: على موقع أخبار سيدني الصباحية (بالإنجليزية)
إقرأ المقال كاملا: على هيئة ملف PDF
(بالإنجليزية)
من
جريدة الحارس/ المراقب البريطانية
أظهر محرر لجريدة الملاحظة بطريقة خفية المصير المروع لآلاف من خيول السبق
البريطانية. عرفت برياضة الملوك، مملوءة بالإبهار ، المجهود و المنافسة المثيرة، لكن تترك
القليل من هذه الخيول الأصيلة بعد السباقات البريطانية الراقية لكي تقضي بقية
عمرها ترعى في المراعي الذهبية. حيث أن الآلاف من الخيول البريطانية الأصيلة الكبيرة السن، أو التي لم تعد
سريعة بما يكفي، أو التي لا تصلح لسباقات القفز، تصبح نهايتها في غاية القسوة،
برصاصة تخترق أجسامها، أو مطرقة معدنية تهشم جوانب مخاخها، ثم تحمل جثثها على
شاحنات مزودة بثلاجات كبيرة و تصدر لفرنسا حيث تباع كغذاء مرفه.
هذا التخلص الجماعي من الخيل الأصيلة هو جانب مظلم من جوانب هذه الصناعة التي
تقدر قيمتها بالبلايين في بريطانيا، الجانب الذي قلما تم ذكره أو رؤيته، لكن
تطالب جمعيات الرفق بالحيوان بمال أكثر لكي ينفق لتوفير ملاجيء و مآوي تحيا
فيها الخيل بعد تقاعدها من السباقات، و أن تتراجع برامج تناسل الخيول المكثفة
التي تمد السباقات بالخيل.
فالخيل الذي تحي في المتوسط لأكثر من ثلاثين عاما، تقتل قبل عمر الخامسة.
في نهاية الأسبوع الماضي أظهرت جريدة الملاحظة الوجه القبيح من هذه الصناعة،
حيث نظهر المجزرين الكبيرين في بريطانيا حيث يقتل حوالي 5 آلاف حصان كل عام، من
التي تم إنتاجها من أجل محبي السباقات، و نحن أيضا نكشف أن أحد مديري هذه
المجازر قد قتل خيول لأحد كبار هذه الصناعة و خيول شخص آخر يعمل كحكم في السباق
الشهير "حصان العام". كان هناك دائما سر لما يحدث للأربعة آلاف حصان من خيل السباقات في بريطانيا من
التي تتقاعد سنويا من السباقات أو خيل صغيرة قد أنتجت من أجل السباقات لكنها لا
ترقى إلى المستوى المطلوب لدخول السباقات، حتى أن كيان الصناعة نفسها أو منظمي
هذه الصناعة، أقروا للمحرر أن السباق لا يعرف بالفعل ماذا يحدث لهذه الخيول عند
التوقف عن السباقات، فقد يتدرب بعضها على الصيد أو القفز على الحواجز، و قد
يستخدم البعض الآخر للتناسل، لكن طبيعة أجسام هذه الخيول تجعل العديد منها لا
تصلح للركوب الخفيف لبعض الترفيه.
إقرأ المقال كاملا من موقع المحرر (بالإنجليزية)
إقرأ
المقال كاملا ملف PDF (بالإنجليزية)
من جريدة
أول تعليق
آلاف من خيول السباقات تذبح كل عام، و هم المحظوظون
تنهي حوالي خمسة ألاف من خيول السباقات عملها كل عام، و يشمل هذا العدد ال
375
حصان الذي يموت أثناء السباقات كل عام، و ال4 آلاف مهر التي لا تحسب جديرة
بالتمرين و التسابق.
فما يحدث هو أن أصحاب الخمسة آلاف حصان، الذين هم من أصحاب هذه الصناعات، عادة
ما يبيعوها بعد أيام مجدها، حيث تواجه هذه الخيول المتقاعدة المصائر المختلفة
مثل أغراض الترفيه، أو الإهمال، أو الذبح من أجل تصنيع غذاء الحيوانات الأليفة.
ماذا يحدث للخيول التي تسبعد من الدخول للسباقات، أو التي يحكم أصحابها أو
مدربيها أنها غير صالحة للتسابق؟ خيول عمرها حوالي
6 أعوام للسباقات العادية، و
في عمر 12 لسباقات القفز، فيقول جون فرانكوم أحد معلقي السباقات و بطل الفروسية
السابق" لذلك القليل من خيل السبق يسمع عنها مرة أخرى بعد إنتهاء عملها
بالسباقات"
إقرأ المقال كاملا ملف
PDF (بالإنجليزية)
من
أنظمة جوازات سفر الخيل لعام
2003
من إصدارات مجلس الشئون العامة – البرلمان البريطاني
يقول جيمس جراي، من السلطة العسكرية:
في الواقع، أننا لا نأكل لحم الأحصنة في هذه البلد، و العديد من أعضاء المجلس
لا يأكلون لحم الكلاب أو القطط، و أنا شخصيا، أرى أن أكل لحم الأحصنة أمرا
مقززا مثيرا للإشمئزاز، فالأحصنة هم حيوانات أليفة و رفيقة لنا، و نحن لا يجب
أن نشجع هذه الممارسات المقززة بأي شكل من الأشكال، لكن برغم ذلك، هناك حوالي
10 آلاف حصان – و هم جزء صغير من عدد الأحصنة في المملكة المتحدة الذي يقدر
بمليون حصان، تذبح في المملكة المتحدة البريطانية و تصدر للخارج لتؤكل.
و تقريبا جميع الأحصنة التي تذهب للذبح عمرها إثنين أو ثلاثة أعوام من أحصنة
السبق التي أصيبت في السباقات.
جيمس جراي هو نائب رئيس المقعد الخلفي لمجلس الزراعة، و المقعد الخلفي لمجلس
البيئة، و رئيس إتحاد مدارس ركوب الخيل، و عضو شرفي في الإتحاد البيطري
البريطاني، و إستشاري (غير مدفوع الأجر) لإتحاد صناعات الخيل.
هذا مقال آخر عن ذبح الخيل من أجل اللحم قد أثار الإهتمام في أنحاء العالم،
برغم أنه لا يركز على خيل
Horse slaughter and horsemeat: the facts السباقات
بقلم دكتورة إيفا بريمان باللغة الإنجليزية بعنوان.
ذبح الخيول الأمريكية
في الولايات المتحدة تم منع ذبح الخيول – و قد تم إغلاق آخر مجزر للخيول عام
2007 ، لكن مازال القانون يسمح بتصدير الخيول، و العديد منها هي خيول سباقات متقاعدة أو
مستبعدة، عبر الحدود بين كندا و المكسيك، في ظروف في غاية الوحشية، من أجل ذبحها
هناك، فهناك يقتل حصان أمريكي كل خمسة دقائق من أجل الإستهلاك الآدمي في مجازر
مكسيكية و كندية.
في 20 مايو
2008 ، نشرت قناة فوكس الإخبارية تقريرا على الهواء عن شحن الخيول من
الولايات المتحدة إلى المكسيك، و عن موتها في المجازر المكسيكية، و جاء في هذا
التقرير حديث لطبيب بيطري مكسيكي: "إن الوسيلة المستخدمة في قتل الخيول في مجازر
الكلاندستين المنتشرة في جميع أنحاء المكسيك هي عن طريق الطعن في سلسلة الظهر حتى
تعجز الخيل عن الحركة، ثم تعلق بواسطة أرجلها الخلفية، و تذبح أعناقها، و البعض
منها يقتل بواسطة مطرقة على رأسها، و أيضا الحمير و البغال قد يتم سلخها بينما تكون
غالبيتها مازالت على قيد الحياة"
إقرأ الحديث كاملا على هيئة ملف
PDF.
ملخص تقارير منظمة ملائكة الحيوانات Animals' Angels عن ذبح الخيول –
2007/2008/2009
"يقدم هذا التقرير وثائق توضح بشاعة عمليات ذبح الخيول، التي تتم بطرق غير إنسانية،
ففي تلك اللحظة التي يخصص فيها حصان ما للذبح، تتغير طريقة معاملته بشكل جزري عن
الطريقة المعتادة التي تعامل بها الخيول، فتتم معاملة هذا الحصان بوحشية و قسوة و
بكثير من العنف، بلا شفقة أو رحمة، و بمنتهى عدم الإكتراث حتى من خلال هؤلاء من
إعتادوا على الدفاع عن حقوق الحيوان، و بينما يزداد العنف و المعاملة الغير إنسانية
سريعا، يقل جدا الإهتمام بصحة أو بسلامة الخيول بل و تكاد تكون منعدمة"
إقرأ التقرير الكامل: الذي يحتوي على صور مفزعة، على هيئة ملف
PDF (باللغة
الإنجليزية)
مقاطع فيديو:
نقل الخيول الأمريكية إلى المكسيك و ذبحها نشر بالإعلام الأمريكي
إن تم تأسيس صناعة السباقات في إسرائيل، سيتم ذبح الكثير من خيول السباقات
المتقاعدة إما داخل إسرائيل أو بعد نقلها لدول أخرى لتذبح هناك من أجل لحومها.
لا
يجب أن يكون هذا جزءا من مستقبل إسرائيل.
"السر القبيح" للسباقات الأمريكية — صغير الفرس
المرضعة
|
 |
|
|
مهر تم إنقاذه بواسطة فريق الفرصة الأخيرة
(Last Chance Corral) |
|
|
|
|
هذه ظاهرة أخرى قبيحة في صناعة سباقات الخيل و هي ظاهرة ذبح "صغير الفرس المرضعة"
بعد تقاعد فرس السباقات، تعتمد قيمتها على قدرتها على التناسل المستمر بقدر
الإمكان، ففي موسم تزاوجها التالي أي بعد 7
إلى 14 يوم من الولادة، قرر نادي
الفروسية (الجهة المسئولة عن وضع قواعد تسجيل الخيول الأصيلة) أنه لابد من تلقيح
الفرس الأصيلة بواسطة حصان ذكر و ليس عن طريق التلقيح الإصطناعي، و لذلك يجب نقل
الفرس إلى الذكر للتناسل، و عادة ما تكون هذه الفرس ترضع صغيرا، و هذا الصغير له
قيمة عالية حيث أنه من الأم الأصيلة، و عندما تذهب الأم للتناسل لا يذهب معها هذا
الصغير لأن ظروف السفر تشكل خطورة على سلامته، و قد تكون فاتورة التأمين على الصغير
باهظة الثمن، لذلك لابد من توفير بديل الرضاعة لهذا المهر، حيث يقدم المربون أم
مرضعة بديلة عن الأم الأصيلة مقابل مصاريف إيجار أو إعارة، و لأن هذه الفرس المرضعة
صالحة للرضاعة فإنها عادة ما تكون مرضعة لصغير لها في الأصل، لكن هذا الصغير لا
قيمة له، و يسمى "صغير الفرس المرضعة"، فعندما تسافر أم هذا الصغير للقيام بعملها
كمرضعة لصغير الأم الأصيلة المنتظر إستخدامه في السباقات، يقتل صغير الفرس المرضعة
ربما من أجل الإستفادة من جلده ("جلد المهر").
قد يتم شراء عدد قليل جدا من الصغار بواسطة ملاجيء الخيول، و يتم إرضاعها يدويا حتى
تنضج و يتبناها أحدهم، و تؤخذ إلى بيته.
"فقط قل لا: دعوة لقانون فيدرالي لتنظيم التخلص من النواتج الثانوية لصناعة
سباقات الخيل" بالإشارة إلى صغير الأم المستخدمة في الرضاعة:
إقرأ المقال على موقع المركز القانوني و التاريخي للحيوان في جامعة ولاية ميتشجن
الأمريكية (أنظر بالأخص الصفحات من 206
إلى 208 – بالإنجليزية)
إقرأ المقال على هيئة ملف PDF (أنظر بالأخص
الصفحات من 206 إلى
208 – بالإنجليزية)
فريق الفرصة الأخيرة Last Chance Corral
لإنقاذ و تأهيل صغار الأفراس المرضعات:
شاهد صور بعض صغار الأفراس التي أنقذت.
|